وها أنا أحكي لكن عن بعض تجاربي المذهلة مع العسل الطبيعي
وهناك المئات من الأشياء اكتشفتها ولله الحمد وإليكن احداها:
الكل تعلم منا أن هناك مرضا لا يوجد إنسان في الدنيا لم يصب به وخاصة في (فصل الشتاء)!
وهو مرض (الانفلونزا ) أو التهاب اللوزتين..
وكما جاء عنه:
--------------------------------
هذه الحمى مرض شديد العدوى سريع الانتشار ، يتميز بارتفاع مفاجىء في الحرارة مع شعور بالبرد أو رعشة ، والتهاب بالأغشية المخاطية لمسالك الهواء العليا ، ويحدث رشح من الأنف وسعال وبحة في الصوت وتسيل الدموع من العين .
والأنفلونزا منتشرة في جميع أنحاء الدنيا ، وفي جميع أوقات السنة لا سيما عند تغير الفصول ، وتكثر في الشتاء ، وتصيب الذكور والإناث الصغار والكبار ، والعدوى عن طريق الرذاذ مباشرة من المريض إلى السليم ، وهي عدوى سريعة جدا ، إذ يكفي وجود الشخص بضع دقائق في حجرة المريض لكي يأخذ العدوى ويشعر المريض بآلام شديدة في الجسم عامة ، وفي الظهر والمفاصل خاصة ويحس بصداع وفقدان للشهية وإمساك ويميل إلى النوم ، وإن لم يستطع الاستقرار في مكانه ومن الأعراض أيضا القيء ، وقد يكون كثيرا ومتواصلا ، ويشعر المريض بهزال وضعف شديدين
وأهم مضاعفات الأنفلونزا الالتهاب الرئوي وقد يحدث تمدد في القلب وهبوط في الدورة الدموية والالتهاب الرئوي يحدث نتيجة عدم تهوية غرفة المريض وانخفاض مناعة جسمه وقد تحدث التهابات في الجهاز العصبي .
ولم يكتشف حتى الآن علاج نوعي للأنفلونزا ولا زال الأمل معقودا على اكتشاف علاج للفيروس الذي يسبب الإصابة بهذا المرض ، وكلمة فيروس معناه باللاتينية سم سائل لأنه يتخلل أدق الأغشية التي تحجز الميكروبات .
وما زال العلاج مقصورا على استعمال العقاقير التي تخفف آلام المرضى وتقلل الصداع وتخفض الحرارة وتمنع المضاعفات أو تعالجها إذا وقعت .وأهم ما في الوقاية عزل المريض لمنع انتشار المرض وعدم التردد على الأماكن المزدحمة في مواسم انتشاره ووضع المنديل على الأنف في الحالات التي يضطر فيها الإنسان إلى التردد على هذه الأماكن .
--------------------------------
والتي تصيب به فسرعان ما تهرع وتسارع إلى احدى المستشفيات وأخذ العلاج
وهذا العلاج ما يخلو من الخطر الشديد والمضار الصحية الكبيرة وخاصة على الكبد والكلى وحتى أن بعض الأدوية اكتشف أن لها علاقة بالاصابة بالعقم أو الأمراض الخبيثة نعوذ بالله من ذلك.... وغير ذلك الكثير
وإليكن طريقتي في الشفاء عندما أصيب بالانفلونزا أو الرشح والتهاب الصدر أوالسعال وما شابه ذلك
وأحيطكن علما أني ولله الحمد ما دخلت المستوصف أو المستشفى منذ ( سنة ونصف ) ولله الحمد والمنة!
إليكن الطريقة:
عندما تصابين في أي مرض من الأمراض الخفيفة عليك بتناول عسل طبيعي 100% وذلك بمقدار ملعقة صغيرة في الصباح على الريق ويفضل بدون شرب ماء.. بعد تناول العسل يفضل عدم شرب وتناول أي شيء للمدة ساعة ونصف..
ومثله كذلك في المساء أو بعد صلاة المغرب..
من العجيب أن العسل مفيد جدا لباقي الجسم وسوف ترين ذلك..
إذا شعرت بالتحسن مع مرور الأيام.. يفضل الاختصار على تناول العسل في الصباح فقط
لأن كثرة تناول العسل فربما له أضرار على حسب علمنا والله أعلم..
من تجاربي والمواقف التي حدثت معنا.. هناك نساء أصبن بالسعال الشديد وبعضهن التهاب في الحلق وقلت لهن هذه الوصفة
وحتى احداهن ما صدقت ما قلت لها وقالت لي: سوف أخذ عسلا ولكن إذا جاء يوم غد وأنا ما شفت تحسنا سوف أذهب إلى الاسعاف!
وقلت لها مبتسمة: حتما.. وأعطيتها قليلا مما عندي..
ولما جاء يوم غد اتصلت عليها صباحا وقلت لها مازحة: هاه ما أخبارك مع الوصفه اللذيذة!
فأخذت تشكرني بلهفة وتعجبت وقالت نظرت إلى تحسن حالتي فور ما أخذت للمرة الأولى
مر عليها يومان وكأنها لم تصب بشيء!
أيضا تلك الطريقة مفيدة جدا للاتي يصبن بالانفلونزا و ما شابه ذلك وتكون حاملا
وكما هو معلوم أن أخذ الدواء محرم عليها لأنه خطر على الجنين ولذلك عليها بشرب العسل وتنظر إلى النتيجة..
وهناك فتاة أخبرتني- وعلى حسب كلامها- وضع بعض من العسل على قليل من الماء وشربه على الريق مما يحسن يشرة الوجه ويعطيها نضارة وجمالا رائعا
وأخبركن أن العسل الذي كنت أستعمله فنسيت اسمه ولكن المتواجد الآن لدينا هو (عسل السدر)
وتم القراءة فيه أيضا من قبل القراء الموثوق به علما ودينا..
وهناك المئات من الأشياء اكتشفتها ولله الحمد وإليكن احداها:
الكل تعلم منا أن هناك مرضا لا يوجد إنسان في الدنيا لم يصب به وخاصة في (فصل الشتاء)!
وهو مرض (الانفلونزا ) أو التهاب اللوزتين..
وكما جاء عنه:
--------------------------------
هذه الحمى مرض شديد العدوى سريع الانتشار ، يتميز بارتفاع مفاجىء في الحرارة مع شعور بالبرد أو رعشة ، والتهاب بالأغشية المخاطية لمسالك الهواء العليا ، ويحدث رشح من الأنف وسعال وبحة في الصوت وتسيل الدموع من العين .
والأنفلونزا منتشرة في جميع أنحاء الدنيا ، وفي جميع أوقات السنة لا سيما عند تغير الفصول ، وتكثر في الشتاء ، وتصيب الذكور والإناث الصغار والكبار ، والعدوى عن طريق الرذاذ مباشرة من المريض إلى السليم ، وهي عدوى سريعة جدا ، إذ يكفي وجود الشخص بضع دقائق في حجرة المريض لكي يأخذ العدوى ويشعر المريض بآلام شديدة في الجسم عامة ، وفي الظهر والمفاصل خاصة ويحس بصداع وفقدان للشهية وإمساك ويميل إلى النوم ، وإن لم يستطع الاستقرار في مكانه ومن الأعراض أيضا القيء ، وقد يكون كثيرا ومتواصلا ، ويشعر المريض بهزال وضعف شديدين
وأهم مضاعفات الأنفلونزا الالتهاب الرئوي وقد يحدث تمدد في القلب وهبوط في الدورة الدموية والالتهاب الرئوي يحدث نتيجة عدم تهوية غرفة المريض وانخفاض مناعة جسمه وقد تحدث التهابات في الجهاز العصبي .
ولم يكتشف حتى الآن علاج نوعي للأنفلونزا ولا زال الأمل معقودا على اكتشاف علاج للفيروس الذي يسبب الإصابة بهذا المرض ، وكلمة فيروس معناه باللاتينية سم سائل لأنه يتخلل أدق الأغشية التي تحجز الميكروبات .
وما زال العلاج مقصورا على استعمال العقاقير التي تخفف آلام المرضى وتقلل الصداع وتخفض الحرارة وتمنع المضاعفات أو تعالجها إذا وقعت .وأهم ما في الوقاية عزل المريض لمنع انتشار المرض وعدم التردد على الأماكن المزدحمة في مواسم انتشاره ووضع المنديل على الأنف في الحالات التي يضطر فيها الإنسان إلى التردد على هذه الأماكن .
--------------------------------
والتي تصيب به فسرعان ما تهرع وتسارع إلى احدى المستشفيات وأخذ العلاج
وهذا العلاج ما يخلو من الخطر الشديد والمضار الصحية الكبيرة وخاصة على الكبد والكلى وحتى أن بعض الأدوية اكتشف أن لها علاقة بالاصابة بالعقم أو الأمراض الخبيثة نعوذ بالله من ذلك.... وغير ذلك الكثير
وإليكن طريقتي في الشفاء عندما أصيب بالانفلونزا أو الرشح والتهاب الصدر أوالسعال وما شابه ذلك
وأحيطكن علما أني ولله الحمد ما دخلت المستوصف أو المستشفى منذ ( سنة ونصف ) ولله الحمد والمنة!
إليكن الطريقة:
عندما تصابين في أي مرض من الأمراض الخفيفة عليك بتناول عسل طبيعي 100% وذلك بمقدار ملعقة صغيرة في الصباح على الريق ويفضل بدون شرب ماء.. بعد تناول العسل يفضل عدم شرب وتناول أي شيء للمدة ساعة ونصف..
ومثله كذلك في المساء أو بعد صلاة المغرب..
من العجيب أن العسل مفيد جدا لباقي الجسم وسوف ترين ذلك..
إذا شعرت بالتحسن مع مرور الأيام.. يفضل الاختصار على تناول العسل في الصباح فقط
لأن كثرة تناول العسل فربما له أضرار على حسب علمنا والله أعلم..
من تجاربي والمواقف التي حدثت معنا.. هناك نساء أصبن بالسعال الشديد وبعضهن التهاب في الحلق وقلت لهن هذه الوصفة
وحتى احداهن ما صدقت ما قلت لها وقالت لي: سوف أخذ عسلا ولكن إذا جاء يوم غد وأنا ما شفت تحسنا سوف أذهب إلى الاسعاف!
وقلت لها مبتسمة: حتما.. وأعطيتها قليلا مما عندي..
ولما جاء يوم غد اتصلت عليها صباحا وقلت لها مازحة: هاه ما أخبارك مع الوصفه اللذيذة!
فأخذت تشكرني بلهفة وتعجبت وقالت نظرت إلى تحسن حالتي فور ما أخذت للمرة الأولى
مر عليها يومان وكأنها لم تصب بشيء!
أيضا تلك الطريقة مفيدة جدا للاتي يصبن بالانفلونزا و ما شابه ذلك وتكون حاملا
وكما هو معلوم أن أخذ الدواء محرم عليها لأنه خطر على الجنين ولذلك عليها بشرب العسل وتنظر إلى النتيجة..
وهناك فتاة أخبرتني- وعلى حسب كلامها- وضع بعض من العسل على قليل من الماء وشربه على الريق مما يحسن يشرة الوجه ويعطيها نضارة وجمالا رائعا
وأخبركن أن العسل الذي كنت أستعمله فنسيت اسمه ولكن المتواجد الآن لدينا هو (عسل السدر)
وتم القراءة فيه أيضا من قبل القراء الموثوق به علما ودينا..
0 التعليقات:
إرسال تعليق